شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

إذا لم تکن زینة ظاهرة فلا بأس.

اذا کانت الرطوبة علیه قلیلة تستهلک فی الفم فلا تضر بصحة الصیام.

الزواج فی فرض السؤال و إن کان صحیحاً إلّا أنه خلاف الإنصاف.

منتصف اللیل هو مابین غروب الشمس و طلوع الفجر.

نعم علی الأحوط وجوباً.

1- الصلوات التی أدیتموها قبل العلم بتغییر الفتوی صحیحة إن شاء الله.

لا یجوز إلا إذا لم یوجد المستحقون فی محل السکنی.

1- الأحوط الإجتناب عن حلق اللحیة إلاّ عند الضرورة.2- العارضان لیسا من اللحیة.3- المرجع فی ذلک هو الصدق العرفی، فیقال له مثلاً: ملتحٍ.

لا اشکال فیه.

إذا لم یکن قد إشترط علیها السلامة من العیوب فهذا المقدار من الإعاقة لیس تدلیساً و معه تستحق تمام المهر إذا طلّقها بعد الدخول بها.

1- القراءة المتداولة بین المسلمین الیوم - و هی قراءة حفص عن عاصم - هی الأشهر.2- هذا المضمون معروف عن المعصومین(ع) و المراد به إخبار المنجّمین عن الأمور المستقبلة المرتبطة بالأشخاص و الجماعات لا ما یرجع إلی مثل الکسوف و الخسوف.

المتعارف فی مثل هذا المورد عدم حق للزوج علی الزوجة فلیس له أن یطالبها بالتمکین، ولا أن یأمرها و ینهاها.

لیست مفطرة إلاّ إذا دخلت فی الفم فتبللت باللعاب ثم أخرجت ثم أعیدت إلى الفم وهی مبللة وکانت رطوبتها بمقدار لا یستهلک فی اللعاب وقد ابتلع الرطوبة.

اذا لم یدخل فی الجوف شیء فلا بأس به.

إذا تعدّت الرطوبة التی علیه الی الجوف، تبطل الصیام ؛و اذا أخرجها من فمه من دون أن تتعدی الی الجوف، فلا شیء علیه.