شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

إذا کان الشخص جاهلا بنجاسة جسمه أو ثیابه، فصلاته صحیحة ولا یقطع الاتصال.

فی صلاة المأموم الثانیة إشکال، إلاّ إذا احتمل أن یکون فی صلاته الأولى خلل أو قصد إلى قضاء صلاة عن نفسه أو عن شخص میت.

الاحتیاط إمهاله حتى رکوع الرکعة الأولى فإذا لم یأت سقط حقّه فی المکان.

إذا کان فی ذلک هتک لإمام الجماعة ففیه إشکال.

لا یجب علیه ذلک.

الاحتیاط أن یکمل صلاته مع الامام ثم یعیدها بعد ذلک.

ان مراعاة حق الإمام المقیم لیست واجبة، بل مستحبة، ولکن مراعاة هذه الأمور مطلوبة لمنع وقوع المفاسد.

لا یجوز الاقتداء بشخصین فی صلاة واحدة فی غیر حالات الضرورة.

إذا کانت تعتبر جماعة واحدة مع الجماعة المنعقدة فی الأسفل فلا بأس.

یجوز لمن یقلّد أیاً کان من المراجع أن یقتدی بمقلّد أی کان منهم إلاّ إذا علم ببطلان صلاته.

یستحب الاجهار فی الحضر. أمّا فی السفر فیجوز فی حالة ما إذا صلّى جماعة ولیس فرادى.

إذا کانت صفوف النساء خلف الرجال فلا لزوم للستائر، أمّا إذا کانت متجاورة فالاحتیاط الواجب نصب الستائر.

إذا کانت صفوف النساء خلف الرجال فلا لزوم للستائر، أمّا إذا کانت متجاورة فالاحتیاط الواجب نصب الستائر.

ان مشارکتهن فی الظروف الحالیة أفضل وأحیاناً تکون واجبة.

اللازم أن یکون تفسیر القرآن علی أسلوبه و من أسالیبه الأخذ بالأدب العربی، فمثل الآیة المذکورة (یزید) فعل لا إسم بحسب القواعد العربیة.ولا یجوز الإعتماد أو الأخبار بمثل هذا التفسیر.و الأولی لکم الرجوع إلی تفسیرنا (الأمثل) فإنه یغنیکم عن مثل هذه الأمور.