أخذ الخیرة
ما هو الأفضل أن أستخیر لنفسی أم یستخیر لی عالم مؤمن ؟
1- لکل منهما فضل.
1- لکل منهما فضل.
هو طاهر ولکنه ملوث والأفضل تجنّبه.
إذا کان طبیباً موثوقاً به فرأیه مقبول.
لو أمکنه الرجوع و درک ما بین الطلوعین فی مزدلفة تجوز له النیابة ولو لم یعلم ذلک من قبل بل حصل له الإضطرار فی ذلک و ذهب إلی منی و لم یتمکن الرجوع، صح حجه النیابی.
لا یجوز أکله إلاّ بإذن صاحبه.
لا بأس به إذا کانت بعیدة عن النجاسة و لم تمس بدون طهارة.
إقامة عزاء الحسین من أفضل القربات و أهم الشعائر الدینیة ولکن یجب الإجتناب عما یضر بالبدن أو یوجب وهن المذهب.
فیه إشکال إلاّ إذا اختلط بمقدار کاف من الماء الجاری أو الکر.
و اللازم تسجیل الوقت الحقیقی.
الظاهر أنها إقتباس من الآیات القرآنیة و یکون لمسها بدون الوضوء حراماً ولکن لا بأس بقرائتها فإن الحرام علی الجنب و الحائض هو نفس آیات السجدة لا جمیع السورة.
ما من أحد من العظام ـ رضوان الله تعالى علیهم ـ یقول بوحدة الوجود بالمعنى الثّالث الوارد فی السّؤال أعلاه، وانّ کلّ من ینسب مثل هذا الأمر إلیهم فقد أهانهم.
یجب الخمس فیما یبقی منها إلی ما بعد تمام السنة.
لوحدة الوجود معان متعددة، أمّا ما هو باطل قطعاً وموجب للخروج عن الإسلام فی رأی جمیع الفقهاء فهو أن یعتقد المرء بأن الله هو عین موجودات هذا العالم ولا وجود لخالق ومخلوق وعابد ومعبود کما أنّ الجنّة والنّار هما عین وجوده، ولازم ذلک إنکار الکثیر من مسلّمات الدین، فمن التزم بلوازمها خرج عن الإسلام، وأغلب الفقهاء المعاصرین ـ الأحیاء والأموات (رض) ـ یؤیدون هذا الأمر وقد أشاروا إلیه فی حواشی العروة.