شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لا بأس به

الإسراف هو صرف المؤنة أکثر مما هو لازم ولو لم یتلف شیء منه و أما التبذیر هو الإکثار الموجب للإتلاف کمن یطبخ لجمع قلیل من الضیوف أکثر من حاجتهم بمرات مما یوجب إتلاف الزائد عن حاجته و جمیع ذلک حرام.

1- اولاً : لم تثبت روایة المحمل لانّ المعروف أنّ الاعداء حملوا السبایا علی النوق بلا جهاز. ولو ثبت لعلّه یکون بسبب شدة المصیبة من دون إختیار.و جواب بقیة الأسئلة:لا شک أنّ إقامة العزاء الحسینی من افضل القربات لکن لابد من إجتناب ما یکون سبباً للجرح أو الضرر أو وهن المذهب.

هذه الجملة أشارة لطیفة إلی الحدیث المعروف النبوی الذی رواه الفریقان "إنی تارک فیکم الثقلین کتاب الله و عترتی" فالعترة عدیل القرآن.

یستحب الاجهار فی الحضر. أمّا فی السفر فیجوز فی حالة ما إذا صلّى جماعة ولیس فرادى.

الإشکال یخص ذلک الجزء فقط.

هی بحکم الماء الجاری.

تغفر کل ذنب بالتوبة و الأعمال الصالحة فی المستقبل.

إذا کان القاضی مجتهداً فیعمل برأیه، وإذا نصب بحکم الضرورة قاض غیر مجتهد فیعمل رأی مرجع تقلیده. وفی حالة التضارب بین قوانین الحکومة الإسلامیة مع رأی مرجع التقلید فالأولى العمل بالاحتیاط إذا أمکن ذلک. أما إذا لم یکن ممکناً أو کان موجباً لضرر أو عسر أو حرج فان لقوانین الحکومة الإسلامیة الأولویة فی المسائل العامة والاجتماعیة، أما فی المسائل الخاصة فیجب العمل برأی المرجع.

یصلی بنیة ما فی الذمة أعم من القضاء و الأداء. إذا بقی من الوقت بمقدار رکعة یصلی بنیة الأداء و إلا فینویها تضاداً.

لا بأس به إذا لم یکن فیه ضر و کان ذلک فی غیر شعر الوجه.

الأفضل القنوت بکلمات الفرج وهی : (لا إله إلا الله الحلیم الکریم ....)

اذا کان یقدر علی منع الدم بمقدار الصلوة و الوضوء فالواجب علیه ذلک و اذا لم یقدر علیه یتیمم و یصلی و یمنع الدم بمقدار الامکان.

الاحوط ترک ذلک الا أن یکون بینهما خمسة أمتار.

لیس واجباً ولکنه أفضل.