شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لا یجب الفصل بینهما أبداً.

یکفی إستقبال القبلة من قبل الأُم ولا معنى لوضع المرآة.

هو حلال ذاتاً ولکن الإستنساخ بهدف تولید إنسان یکون فیه مفاسد کثیرة فلا یجوز.

الهدایة هنا بمعنی التوفیق و التوفیق بمعنی تهیئة الأسباب نحو الخیر.

لا یجوز شیء من ذلک، و الجائز إنّما هو الإستخارة بالقرآن.

لا یکون وجودها حراماً و لا سبباً لبطلان الصلاة لا سیما إذا کان لغرض صحیح.

1- الماء المذکور نجس من حین العلم بتغییر رائحته و اما زمان الشک فهو محکوم بالطهارة.2- اذا کانت متصلة بشبکة الماء یکون بحکم الجاری.

کل دم تراه لحامل قبل خروج أول جزء من الولد هو دم إستحاضة، و إذا کان الإغتسال حرجیاً یجب علیها التیمم.

إذا قصد الغسل من قصاص الشعر إلی الأسفل صح وضوئه ولو صب الماء أولا علی منطقة الأنف.

یجوز التفریق بین الظهر و العصر و بین المغرب و العشاء، بل یستحب ذلک، کما یجوز الجمع و إنما نجمع بینهما لنصوص وردتنا انّ النبی (ص) جمع بینهما فی الحضر من دون عذر.

لا فرق بین اللیالی المقمرة وغیر المقمرة.

سبّ المؤمن حرام.

هناک جنّتان برزخیة وأخرویة کما أن هناک جحیمان برزخیة و أخرویة و الصالحون بعد الموت فی الجنة البرزخیة کما أنّ المسیئون فی الجحیم البرزخیة و قد شرحنا ذلک فی کتابنا نفحات القرآن فی المجلد الخامس.

لا بأس فی ذلک،ولکن الأحسن أن یخلع حذاءه.

إتیان مثل هذه النوافل غیر مشروع.