قصد الجزئیة عند التلفظ بشهادة الولایة لعلی (علیه السلام)
هل أن قول (أشهد ان علیاً ولی الله) فی الأذان اختراع وبدعة؟
البدعة هی أن یقال ذلک بقصد الجزئیة من الأذان، وإلاّ فلا بأس فیه، وهذا هو قصد الشیعة.
البدعة هی أن یقال ذلک بقصد الجزئیة من الأذان، وإلاّ فلا بأس فیه، وهذا هو قصد الشیعة.
لا یضر الماء الکثیر فی الغسل، أمّا إذا اسرف فإن المقدار الزّائد حرام. ولا إشکال عرق البدن إذا لم یجعل الماء مضافاً، على إنّ الأفضل غسل العرق قبل الإغتسال.
لا یجوز الإستفادة من هذه الأموال بالشکل الذی ذکرتموه إلا بإذن الباذلین. لکن یجوز للعاملین أخذ اُجرة المثل لأعمالهم إذا کانوا محتاجین.
لما کانت هذه الأعمال ـ إذا أدیت بدقة واحتیاط ـ تعتبر من الأعمال الخیریة، یجوز استعمال الأوقاف ذات المصرف العام علیها بشرط أن یؤدی المسؤولون فی الأوقاف أعمالهم بدقة.
الوحی یکون فی النبی (ص) و الإلهام قد یکون فی غیره أیضا.
قال رسول الله -صلى الله علیه واله وسلم- : (اذا التبست علیکم الفتن کقطع اللیل المظلم فعلیکم بالقرآن) فلا بد قبل کل شیء أن نعلم أن نجاة أمتنا و حل مشاکلها إنما هو فی القرآن، ثم من اللازم الإقبال علی قراءته و حفظه و تفسیره و التعلم فی مدرسته.
إن کان خرج من صورة آلات القمار و یعد فعلا عند عامة الناس من انواع الریاضة او شبهها فلا بأس باللعب به من دون رهان.
لا یجوز إقامة مثل هذه الأمور فی الحسینیات.
علماء الشیعة لا یقبلون افکاره فقد کان فیه بعض الإنحرافات.
لأن الإنسان اذا کان عالماً بموعد موته یصیر مأیوساً عن الحیاة فلا یفعل لدنیا شیئاً و ان کان زمن فوته بعید جدّاً یکون سبباً للغفلة و الخوض فی الفساد.
لا بأس به إذا کانت مؤمنة عاملة بالوظائف الدینیة.
تعظیم الشعار الحسینیه من أفضل القربات ولکن لابد أن یکون ذلک من طریق الأمور المباحة فی الشرع و المقبولة عند العقلاء ولا یجوز الإضرار بالنفس و ما یوجب وهن المذهب.
إذا کان الوضوء بالماء الحار خالیاً من الضرر وکان إعداد الماء الحار ممکناً فیجب الوضوء، وإلاّ فعلیک بالتّیمم حتى وإِن طالت المدّة.
لا یطهر المیت حتى تکمل الأغسال الثلاثة.