شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لا بأس فی إستعماله فی حالات الضرورة.

أوّلا ـ الحکم فی حالات الشک وعدم المعرفة بطبیعة المادة المأخوذ منها هو الحلیة والطهارة ولا یجب الفحص.ثانیاً ـ إذا تیقن من أخذها من مادة محرّمة و نجسة فلا یصدق علیها الاستحالة، ولکن یوجد طریق آخر لحلیتها وطهارتها.

إذا لم یصدق علیها إسم المشروبات الکحولیة فلا بأس.

لا بأس بها فی فرض سؤال.

إذا کان فی بلادهم لا بأس به ولکن فی بلاد الإسلام فالأحوط الإجتناب عنه.

إذا إشتریت هذه اللحوم من سوق المسلمین و یقولون إنّها ذبیحة المسلم فإنّه لا باس بأکلها.

یجوز أکل مقدار یسیر منها بقصد الشفاء بأن یجعل بمقدار حبّة عدس فی نصف کوبة من الماء ثم یشرب منه نفسه و عیاله.

نعم ، یجوز أکل ذبائحهم.

1- نعم، لا یتنجز علیه هذا العلم الاجمالی هنا لخروج بعض الأطراف عن محل الابتلاء.2- نعم، مثل هذا السوق یکون من اسواق المسلمین.3- هذه اللحوم مباحة إلا إذا غلب علی البلد بیع اللحوم غیر المذکّات.4- لا یعتبر شرط خاصّ فی هذا المسلم إلا أن یکون متهماً جداً.

هذه الأجبان حلال إلا إذا علم أنها تحتوی علی ما یحرم أکله.

یجوز أکلها و الإنتفاع بها ما لم یعلم أن فیها شیئاً محرماً.

کل لحم یؤخذ من أیدی المسلمین فهو حلال إلا أن یعلم أنه ذبح غیر شرعی ولا یجب السؤال عنه.

جوز الاول و یحرم الثانی.

مع بیع هذه المأکولات لغیر المسلمین فلا مانع منه.

لا یجوز أکلها علی الأحوط وجوباً.